حافظ على برودة جهازك لتستمر في اللعب

في REDMAGIC، كانت رحلتنا في تقنيات التبريد دائمًا عن كسر الحدود للاعبين.

بدأ كل شيء في عام 2018، عندما شرعنا لأول مرة في معالجة مشكلة الحرارة باستخدام التبريد السلبي. جربنا طبقات الجرافين، والتصاميم الهيكلية الذكية، وفتحات التهوية. لم يكن مثاليًا، لكنه كان الشرارة التي أطلقت كل شيء.

وبحلول عام 2019، تجرأنا على ما لم يجرؤ أحد قبلاً: صممنا أول مروحة تيربو داخلية في العالم داخل هاتف ذكي. كانت هذه ولادة التبريد النشط، وغيّرت كل شيء.

مع تزايد متطلبات الأداء، نما طموحنا أيضًا. بين 2021 و2023، تطورنا إلى عصر تبريد متعدد الأبعاد. أصبحت المروحة تعمل جنبًا إلى جنب مع غرفة بخار ضخمة ومواد متقدمة، مدمجة بين التبريد الهوائي وVC في نظام متكامل صُمم لتقديم قوة لعب مستمرة بلا هوادة.

واليوم، ندفع الحدود مرة أخرى مع تقنية التبريد بالمعادن السائلة، وهي تقنية كانت مخصصة سابقًا فقط لأجهزة الحاسوب المحمولة المخصصة للألعاب. وبالعمل مع المروحة وغرفة VC، تُحقق هذه التقنية مستوى غير مسبوق من تشتيت الحراري على الهاتف، لتبقى أجهزتكم أكثر برودة وسرعة وموثوقية من أي وقت مضى.

بالنسبة لنا، كل خطوة كانت تهدف إلى شيء واحد: ضمان أن يشعر اللاعب بالإثارة القصوى للأداء بلا أي تنازل. وهذه ليست سوى البداية.

شاشة صُممت خصيصًا للاعبين، وتطوّرت مع الوقت

عندما بدأنا بتصميم شاشات الألعاب، كان هدفنا منح اللاعبين ميزة حقيقية حيث يهم الأمر أكثر: السرعة والسلاسة. في أوائل العقد الثاني من 2020، قدمنا معدلات تحديث 120Hz و144Hz للهواتف الذكية، لتتحرك كل لمسة وكل إطار بانسيابية تامة. في ذلك الوقت، كانت الشاشات واسعة بالفعل، لكنها كانت لا تزال تحتوي على حواف وفتحات للكاميرا. لم تكن سلسة تمامًا، لكنها كانت خطوة أولى قوية.

بحلول عام 2022، أدركنا أن اللاعبين يريدون أكثر من السرعة، إنهم يريدون الانغماس الكامل بدون أي تشويش. هنا قدمنا تقنية الكاميرا تحت الشاشة (UDC)، وأزلنا الحواف والفتحات نهائيًا. ولأول مرة، أصبحت الشاشة لوحة حقيقية، مع نسبة شاشة إلى جسم الهاتف تتجاوز 93%، لتجذب اللاعبين إلى أعمق تجربة لعب ممكنة.

الآن، في أحدث مراحلنا، جمعنا كل الابتكارات في شاشة متكاملة من حيث الأداء والتميز. مع نسب قياسية تصل إلى 95.3%، وحواف فائقة النحافة، وشاشات AMOLED حيوية، ودقة ألوان مذهلة، وسطوع ذروة مرتفع، واستجابة لمس فائقة السرعة، أصبحت شاشاتنا أكثر من مجرد شاشات—إنها نوافذ إلى أكثر عوالم الألعاب غمرًا وإثارة.

كفريق منتج، كل إنجاز جاء نتيجة اعتقاد واحد: الشاشة موجودة لتغمر اللاعب في اللعبة بالكامل.

تشغيل اللعبة، والتطور معك

عندما بدأنا في REDMAGIC، كانت مهمتنا بسيطة: منح اللاعبين حرية اللعب لفترة أطول. في عام 2018، زوّدنا هواتفنا ببطاريات عالية السعة تصل إلى 5050mAh، وبدأنا في استكشاف الشحن السريع—حتى وصلنا إلى 120 واط مع سلسلة REDMAGIC 6. ولأول مرة، لم تعد الجلسات الطويلة تعني الانتظار الطويل لإعادة الشحن.

لكن مع ازدياد شدة الألعاب، احتجنا للذهاب أبعد من ذلك. مع سلسلة REDMAGIC 7، ابتكرنا تصميم البطارية ثنائي الخلية، مما مكننا من إطلاق شحن فائق بقوة 135 واط بأمان، حيث يمكن ملء البطارية في 15 دقيقة فقط، مع الحفاظ على برودة الهاتف وصحة البطارية.

ثم جاء مفهوم التحمل. في سلسلة REDMAGIC 8، قدمنا بطارية ضخمة بسعة 6000mAh مع تكنولوجيا الشحن المباشر (Bypass Charging)، مما يسمح للاعبين بتشغيل ألعابهم مباشرة من الشاحن دون التأثير على صحة البطارية. لم يكن الهدف مجرد استمرار اللعب لفترة أطول—بل الحفاظ على عمر البطارية أيضًا.

والآن، مع سلسلة REDMAGIC 10، وصلنا إلى آفاق جديدة. باستخدام تقنية الأنود من السيليكون والكربون، حققنا سعة مذهلة تصل إلى 7050mAh دون زيادة حجم الهاتف—مؤكدين أن القوة الكبيرة يمكن أن تتواجد داخل تصميم أنيق وجاهز للألعاب. ومع الشحن السريع الفعال بقوة 100 واط، يُعد هذا أكبر خطوة لدينا حتى الآن لإعادة تعريف معنى التحمل في الألعاب المحمولة.

في كل مرحلة، كان هدفنا واضحًا: إبقاؤك مشحونًا، مستمرًا في اللعب، وضمان ألا يقف شيء بينك وبين اللعبة.

Game Space: افتح عالمًا من الإمكانيات

كان الهدف من إنشاء Game Space في عام 2019 بسيطًا: توفير مكان للاعبين تتحول فيه هواتفهم فورًا إلى وحدة ألعاب متكاملة. بضغطة واحدة فقط، يتحول الجهاز إلى وضع الألعاب—معززًا الأداء، مانعًا للتشتيت، ومتيحًا للاعبين التركيز الكامل على اللعبة. كانت هذه هي الأساس لفلسفة REDMAGIC التي تضع الألعاب أولًا.

لكننا لم نتوقف عند هذا الحد. بحلول عام 2022، أصبح Game Space مركز قيادة حقيقيًا، يوفر تحكمًا متقدمًا من خلال أدوات قابلة للتخصيص—ضبط حساسية اللمس، تحديد مناطق الحماية من اللمسات العرضية، وإضافة إضافات مثل عرض نقاط التصويب (crosshair overlays). كما رحبنا بـ Mora، رفيقنا الافتراضي، الذي أضفى حياة وشخصية على التجربة، مشجعًا اللاعبين بتغذية تفاعلية ممتعة.

اليوم، Game Space لم يعد مجرد وضع آخر—بل أصبح المحور المركزي لمنظومة REDMAGIC. بفضل دمج الذكاء الاصطناعي، يدير جميع أجهزتك بسلاسة، من وحدات التحكم إلى المبردات، ويقدم ميزات ذكية مثل التعرف التلقائي على الألعاب والتقاط اللحظات المميزة. إنه المكان الذي يجمع بين الأجهزة والبرمجيات، ويتحول إلى مساحة لا تدعم اللعب فقط، بل ترتقي به بذكاء وسهولة.

بالنسبة لنا، كان Game Space دائمًا أكثر من مجرد ميزة؛ إنه وعد لبناء عالم يشعر فيه كل لاعب وكأنه في بيته، مع أدوات تتكيف وتتطور وتحتفل بأسلوب لعبك.